وسط ظهور عشرات المسلحين
الآلاف يشيعيون جثمان الشهيد محمود عواد في مخيم قلنديا
شيّع الاف المواطنين من أهالي مخيم قلنديا شمال مدينة القدس المحلتة اليوم الجمعة جثمان الشهيد محمود وجيه عواد 22 عاما ، والذي استشهد ليلة أمس متأثراً بإصابته في مواجهات مع قوات الاحتلال الصهيوني قبل 7 أشهر .
وتخلّل جنازة عواد ظهور عشرات المسلحين الفلسطينيين ، والذين أعربوا عن تحديهم لسلطة فتح والعدو الصهيوني ، وسط إطلاقهم الكثيف للنيران وتوعدهم بالرد على جرائم الاحتلال و " أعوانه " – حسب أقوالهم .
وعقب التشييع اندلعت مواجهات عنيفة مع قوات الاحتلال الصهيوني قرب حاجز قلنديا العسكريّ ، الأمر الذي أدّى إلى وقوع إصابات في صفوف المواطنين .
يشار إلى أنّ أوساطا داخل الكيان الصهيونيّ تحدثت عن تنامي حالة الغضب في مدن الضفة الغربية من انتهاكات جيش الاحتلال وصمت سلطة فتح المطبق إزاء ذلك
..............................
الاف المواطنين من أهالي مخيم قلنديا يشيعون جثمان الشهيد محمود ...
https://www.youtube.com/watch?v=d__ljdr1jXw
29/11/2013 - تم التحديث بواسطة EHNATV
شيّع الاف المواطنين من أهالي مخيم قلنديا شمال مدينة القدس المحلتة اليوم الجمعة جثمان الشهيد محمود وجيه عواد 22 عاما ، والذي استشهد ليلة أمس متأثراً ...الشهيد محمود وجيه عواد ( 25 عاماً ) - مخيم قلنديا - YouTube
https://www.youtube.com/watch?v=B2wsysKNTn0
02/12/2013 - تم التحديث بواسطة Muhammad2015
الشهيد محمود وجيه عواد
( 25 عاماً ) - مخيم قلنديا ... فيديو اخر للحظة إعدام الطفلة هديل عوّاد
وإصابة نورهان عواد بعد محاولتهما تنفيذ عملية طعن في القدس ...الشهيد البطل محمود عواد - YouTube
https://www.youtube.com/watch?v=cXVH9jjeSB4
29/11/2013 - تم التحديث بواسطة 12mest
الشهيد البطل محمود عواد (احتي) شهداء مخيم قلنديا مواجهات قلنديا يونس جحجوح ... تقرير فراس طنينة الالاف يشيعون جثمان الشهيد محمود وجيه عواد في مخيم ...
تشييع جثمان الشهيد محمود عواد في قلنديا بمشاركة الآلاف من الجماهير وملثمين مسلحين
الجمعة | 29/11/2013 - 03:40 مساءاً
Google +
وكالة الحرية الاخبارية - شيعت آلاف
الجماهير الفلسطينية ، اليوم، جثمان الشهيد محمود وجيه عواد (24 عاماً) إلى
مثواه الأخير في مقبرة مخيم قلنديا للاجئين الفلسطينيين شمالي القدس
المحتلة.
وكان الشهيد محمود ارتقى إلى العلى مساء أمس الخميس، متأثراً بإصابته في الرأس قبل ثمانية أشهر، خلال مواجهات بين شبان المخيم وجيش الاحتلال الإسرائيلي في محيط حاجز قلنديا.
وانطلق موكب التشييع من مجمع فلسطين الطبي صباحاً نحو منزل الشهيد في مخيم قلنديا، حيث ألقيت على جثمانه الطاهر نظرة الوداع الأخيرة من قبل أقاربه، ثم حمل على الأكتاف صوب مسجد المخيم، لأداء صلاة الجنازة، ثم انطلقت الجماهير صوب مقبرة المخيم، حيث ووري جثمانه الثرى.
وأطلق ملثمون ومسلحون العيارات النارية في الهواء بشكل كثيف، فما أن انتهت مراسيم صلاة الجمعة وقبل صلاة الجنازة، بدأ المسلحون التابعون لكتائب شهداء الأقصى بإطلاق الرصاص في الهواء في أزقة المخيم، وصولاً إلى المقبرة، وعقب مواراته الثرى.
من ناحيته، طالب خال الشهيد عبد الله عواد القيادة الفلسطينية بوقف المفاوضات مع حكومة الاحتلال كرد على استمرار العداون الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، والذي أدى إلى استشهاد 28 فلسطينياً منذ بدء المفاوضات.
وعقب انتهاء مراسم التشييع، توجه عشرات الشبان نحو حاجز قلنديا، واندلعت مواجهات عنيفة، ألقى خلالها الشبان الحجارة على قوات الاحتلال، التي أطلقت الرصاص الحي والمطاطي وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما أوقع عدة إصابات.
وكان الشهيد محمود ارتقى إلى العلى مساء أمس الخميس، متأثراً بإصابته في الرأس قبل ثمانية أشهر، خلال مواجهات بين شبان المخيم وجيش الاحتلال الإسرائيلي في محيط حاجز قلنديا.
وانطلق موكب التشييع من مجمع فلسطين الطبي صباحاً نحو منزل الشهيد في مخيم قلنديا، حيث ألقيت على جثمانه الطاهر نظرة الوداع الأخيرة من قبل أقاربه، ثم حمل على الأكتاف صوب مسجد المخيم، لأداء صلاة الجنازة، ثم انطلقت الجماهير صوب مقبرة المخيم، حيث ووري جثمانه الثرى.
وأطلق ملثمون ومسلحون العيارات النارية في الهواء بشكل كثيف، فما أن انتهت مراسيم صلاة الجمعة وقبل صلاة الجنازة، بدأ المسلحون التابعون لكتائب شهداء الأقصى بإطلاق الرصاص في الهواء في أزقة المخيم، وصولاً إلى المقبرة، وعقب مواراته الثرى.
من ناحيته، طالب خال الشهيد عبد الله عواد القيادة الفلسطينية بوقف المفاوضات مع حكومة الاحتلال كرد على استمرار العداون الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني، والذي أدى إلى استشهاد 28 فلسطينياً منذ بدء المفاوضات.
وعقب انتهاء مراسم التشييع، توجه عشرات الشبان نحو حاجز قلنديا، واندلعت مواجهات عنيفة، ألقى خلالها الشبان الحجارة على قوات الاحتلال، التي أطلقت الرصاص الحي والمطاطي وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما أوقع عدة إصابات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق