Ali Fkir.
فلسطين المحتلة.
دخول الرفيق أحمد سعدات ، القائدة المعتقل السياسي الفلسطيني في إضراب مفتوح عن الطعام (ابتداء من 30 يوليوز 2016)
1 - نبذة تاريخية:
- ولد المقاوم أحمد سعدات سنة 1953 بمدينة البيرة بالأراضي الفلسطينية المحتلة، وسك عائلة مناضلة,
- بدأ ناضله ضد الاحتلال الصهيوني منذ أن كان تلميذا
- التحق بصفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين سنة 1969
- قبل اعتقال يناير 2002 (المستمر إلى حدود الآن)، أعتقل المقاوم أحمد سعدات من طرف قوات الكيان الصهيوني 8 مرات داخل الأراضي المحتلة
- بعد اغتيال القائد أبو على مصطفى من طرف الكيان الصهيوني (2001 بمدينة رام الله)، انتخب احمد سعدات أمينا عاما للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
- بضغط صهيوني- أميركيي- بريطاني ، اعتقلت السلطة الفلسطينية أحمد سعدات في يناير 2002 و ذلك غداة تصفية وزير السياحية الصهيوني، المجرم رحبعام زئيفي (2000) من طرف مقاومي الجبهة الشعبية، و حملته فيما بعد الدولة الصهيونية (و هو في السجن) مسؤولية تصفية 3 صهاينة في شمال فلسطين المحتلة (مايو 2002)، و تهريب السلاح...الخ
- سلمت السلطة الفلسطينية العميلة أحمد سعدات لقوات أميركية-بريطانية المشتركة لتسليمه فيما بعد للقوات الصهيونية.
- رفض الاعتراف بمختلف محاكم الكيان الصهيوني، و خاض عدة اصرابات عن الطعام للتضامن مع المقاومة الفلسطينية المشروعة، مع المعتقلين السياسيين الفلسطينيين، و احتجاجا على ظروف اعتقاله....الخ
- الرفيق أحمد سعدات، و كأهم كوادر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اختار المقاومة داخل الأراضي المحتلة مفضلا الاستشهاد، و السجن...على العيش في "الحكرة" داخل مخيمات اللاجئين، أو العيش بفتات مشايخ الخليج الرجعيين.
2 - القضية الفلسطينية العادلة و التحولات في المنطقة
في الوقت الذي تمر فيه القضية الفلسطينية العادلة من مرحلة صعبة: محاولة إضعاف الصف الداعم للقضية في المنطقة (سوريا، حزب الله، إيران...)، انبطاح لقيادة السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية أكثر فأكثر أمام التحالف الصهيوني – الأمريكي – السعودي، تراجع نضالية حماس في غزة التي تحولت إلى أداة في أيادي أمراء قطر الخونة...الخ، في هذا الوقت يسترجع شيئا فشيئا الشعب الفلسطيني عزيمته القتالية، و لا يمكن فهم ما يقع (ايجابيا) في فلسطين المحتلة إلا في إطار هذا التحولات التي تعرفها المنطقة.
فتحية للقوى التقدمية الفلسطينية بقيادة الجبهة الشعبية و الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، التي تلعب دورا مهما في استنهاض المقاومة المشروعة ضد الكيان الصهيوني .
تشكل القضية الفلسطينية العادلة "عقدة/nœud " الصراع في المنطقة. لا يمكن لأي كان أن يحلم بسلام دون تدمير الكيان الصهيوني و بناء الدولة الفلسطينية الديمقراطية العلمانية فوق أرض فلسطين التاريخية، و لا هدنة بدون رجوع ملايين اللاجئين الفلسطينيين.
تتحدث حاليا الأوساط المعادية للقضايا العادلة، على ضرورة بناء الحلف السعودي-الاسرئلي-التركي "لمواجهة المد الايراني"، و هكذا بدأ فقهاء الظلام يبررون "دينيا" هذا المشروع الصهيوني –الامبريالي الغربي –الرجعي العربي.
فتحية عالية لرفيقنا أحمد سعدات، و لكل الصامدين بفلسطين المحتلة، و لك القوى الممانعة في أرض فلسطين و في خارجها.
على فقير، أممي مغربي.( 31.07.2016)
..................
فلسطين المحتلة
دخول الرفيق أحمد سعدات ، القائدة المعتقل السياسي الفلسطيني في إضراب مفتوح عن الطعام (ابتداء من 30 يوليوز 2016)
1 - نبذة تاريخية:
- ولد المقاوم أحمد سعدات سنة 1953 بمدينة البيرة بالأراضي الفلسطينية المحتلة، وسك عائلة مناضلة,
- بدأ ناضله ضد الاحتلال الصهيوني منذ أن كان تلميذا
- التحق بصفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين سنة 1969
- قبل اعتقال يناير 2002 (المستمر إلى حدود الآن)، أعتقل المقاوم أحمد سعدات من طرف قوات الكيان الصهيوني 8 مرات داخل الأراضي المحتلة
- بعد اغتيال القائد أبو على مصطفى من طرف الكيان الصهيوني (2001 بمدينة رام الله)، انتخب احمد سعدات أمينا عاما للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
- بضغط صهيوني- أميركيي- بريطاني ، اعتقلت السلطة الفلسطينية أحمد سعدات في يناير 2002 و ذلك غداة تصفية وزير السياحية الصهيوني، المجرم رحبعام زئيفي (2000) من طرف مقاومي الجبهة الشعبية، و حملته فيما بعد الدولة الصهيونية (و هو في السجن) مسؤولية تصفية 3 صهاينة في شمال فلسطين المحتلة (مايو 2002)، و تهريب السلاح...الخ
- سلمت السلطة الفلسطينية العميلة أحمد سعدات لقوات أميركية-بريطانية المشتركة لتسليمه فيما بعد للقوات الصهيونية.
- رفض الاعتراف بمختلف محاكم الكيان الصهيوني، و خاض عدة اصرابات عن الطعام للتضامن مع المقاومة الفلسطينية المشروعة، مع المعتقلين السياسيين الفلسطينيين، و احتجاجا على ظروف اعتقاله....الخ
- الرفيق أحمد سعدات، و كأهم كوادر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اختار المقاومة داخل الأراضي المحتلة مفضلا الاستشهاد، و السجن...على العيش في "الحكرة" داخل مخيمات اللاجئين، أو العيش بفتات مشايخ الخليج الرجعيين.
2 - القضية الفلسطينية العادلة و التحولات في المنطقة
في الوقت الذي تمر فيه القضية الفلسطينية العادلة من مرحلة صعبة: محاولة إضعاف الصف الداعم للقضية في المنطقة (سوريا، حزب الله، إيران...)، انبطاح لقيادة السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية أكثر فأكثر أمام التحالف الصهيوني – الأمريكي – السعودي، تراجع نضالية حماس في غزة التي تحولت إلى أداة في أيادي أمراء قطر الخونة...الخ، في هذا الوقت يسترجع شيئا فشيئا الشعب الفلسطيني عزيمته القتالية، و لا يمكن فهم ما يقع (ايجابيا) في فلسطين المحتلة إلا في إطار هذا التحولات التي تعرفها المنطقة.
فتحية للقوى التقدمية الفلسطينية بقيادة الجبهة الشعبية و الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، التي تلعب دورا مهما في استنهاض المقاومة المشروعة ضد الكيان الصهيوني .
تشكل القضية الفلسطينية العادلة "عقدة/nœud " الصراع في المنطقة. لا يمكن لأي كان أن يحلم بسلام دون تدمير الكيان الصهيوني و بناء الدولة الفلسطينية الديمقراطية العلمانية فوق أرض فلسطين التاريخية، و لا هدنة بدون رجوع ملايين اللاجئين الفلسطينيين.
تتحدث حاليا الأوساط المعادية للقضايا العادلة، على ضرورة بناء الحلف السعودي-الاسرئلي-التركي "لمواجهة المد الايراني"، و هكذا بدأ فقهاء الظلام يبررون "دينيا" هذا المشروع الصهيوني –الامبريالي الغربي –الرجعي العربي.
فتحية عالية لرفيقنا أحمد سعدات، و لكل الصامدين بفلسطين المحتلة، و لك القوى الممانعة في أرض فلسطين و في خارجها.
على فقير، أممي مغربي.( 31.07.2016)
.........................
فلسطين – مركز حنظلة للأسرى والمحررين
دخول الرفيق أحمد سعدات ، القائدة المعتقل السياسي الفلسطيني في إضراب مفتوح عن الطعام (ابتداء من 30 يوليوز 2016)
1 - نبذة تاريخية:
- ولد المقاوم أحمد سعدات سنة 1953 بمدينة البيرة بالأراضي الفلسطينية المحتلة، وسك عائلة مناضلة,
- بدأ ناضله ضد الاحتلال الصهيوني منذ أن كان تلميذا
- التحق بصفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين سنة 1969
- قبل اعتقال يناير 2002 (المستمر إلى حدود الآن)، أعتقل المقاوم أحمد سعدات من طرف قوات الكيان الصهيوني 8 مرات داخل الأراضي المحتلة
- بعد اغتيال القائد أبو على مصطفى من طرف الكيان الصهيوني (2001 بمدينة رام الله)، انتخب احمد سعدات أمينا عاما للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
- بضغط صهيوني- أميركيي- بريطاني ، اعتقلت السلطة الفلسطينية أحمد سعدات في يناير 2002 و ذلك غداة تصفية وزير السياحية الصهيوني، المجرم رحبعام زئيفي (2000) من طرف مقاومي الجبهة الشعبية، و حملته فيما بعد الدولة الصهيونية (و هو في السجن) مسؤولية تصفية 3 صهاينة في شمال فلسطين المحتلة (مايو 2002)، و تهريب السلاح...الخ
- سلمت السلطة الفلسطينية العميلة أحمد سعدات لقوات أميركية-بريطانية المشتركة لتسليمه فيما بعد للقوات الصهيونية.
- رفض الاعتراف بمختلف محاكم الكيان الصهيوني، و خاض عدة اصرابات عن الطعام للتضامن مع المقاومة الفلسطينية المشروعة، مع المعتقلين السياسيين الفلسطينيين، و احتجاجا على ظروف اعتقاله....الخ
- الرفيق أحمد سعدات، و كأهم كوادر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اختار المقاومة داخل الأراضي المحتلة مفضلا الاستشهاد، و السجن...على العيش في "الحكرة" داخل مخيمات اللاجئين، أو العيش بفتات مشايخ الخليج الرجعيين.
2 - القضية الفلسطينية العادلة و التحولات في المنطقة
في الوقت الذي تمر فيه القضية الفلسطينية العادلة من مرحلة صعبة: محاولة إضعاف الصف الداعم للقضية في المنطقة (سوريا، حزب الله، إيران...)، انبطاح لقيادة السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية أكثر فأكثر أمام التحالف الصهيوني – الأمريكي – السعودي، تراجع نضالية حماس في غزة التي تحولت إلى أداة في أيادي أمراء قطر الخونة...الخ، في هذا الوقت يسترجع شيئا فشيئا الشعب الفلسطيني عزيمته القتالية، و لا يمكن فهم ما يقع (ايجابيا) في فلسطين المحتلة إلا في إطار هذا التحولات التي تعرفها المنطقة.
فتحية للقوى التقدمية الفلسطينية بقيادة الجبهة الشعبية و الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، التي تلعب دورا مهما في استنهاض المقاومة المشروعة ضد الكيان الصهيوني .
تشكل القضية الفلسطينية العادلة "عقدة/nœud " الصراع في المنطقة. لا يمكن لأي كان أن يحلم بسلام دون تدمير الكيان الصهيوني و بناء الدولة الفلسطينية الديمقراطية العلمانية فوق أرض فلسطين التاريخية، و لا هدنة بدون رجوع ملايين اللاجئين الفلسطينيين.
تتحدث حاليا الأوساط المعادية للقضايا العادلة، على ضرورة بناء الحلف السعودي-الاسرئلي-التركي "لمواجهة المد الايراني"، و هكذا بدأ فقهاء الظلام يبررون "دينيا" هذا المشروع الصهيوني –الامبريالي الغربي –الرجعي العربي.
فتحية عالية لرفيقنا أحمد سعدات، و لكل الصامدين بفلسطين المحتلة، و لك القوى الممانعة في أرض فلسطين و في خارجها.
على فقير، أممي مغربي.( 31.07.2016)
..................
فلسطين المحتلة
دخول الرفيق أحمد سعدات ، القائدة المعتقل السياسي الفلسطيني في إضراب مفتوح عن الطعام (ابتداء من 30 يوليوز 2016)
1 - نبذة تاريخية:
- ولد المقاوم أحمد سعدات سنة 1953 بمدينة البيرة بالأراضي الفلسطينية المحتلة، وسك عائلة مناضلة,
- بدأ ناضله ضد الاحتلال الصهيوني منذ أن كان تلميذا
- التحق بصفوف الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين سنة 1969
- قبل اعتقال يناير 2002 (المستمر إلى حدود الآن)، أعتقل المقاوم أحمد سعدات من طرف قوات الكيان الصهيوني 8 مرات داخل الأراضي المحتلة
- بعد اغتيال القائد أبو على مصطفى من طرف الكيان الصهيوني (2001 بمدينة رام الله)، انتخب احمد سعدات أمينا عاما للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين.
- بضغط صهيوني- أميركيي- بريطاني ، اعتقلت السلطة الفلسطينية أحمد سعدات في يناير 2002 و ذلك غداة تصفية وزير السياحية الصهيوني، المجرم رحبعام زئيفي (2000) من طرف مقاومي الجبهة الشعبية، و حملته فيما بعد الدولة الصهيونية (و هو في السجن) مسؤولية تصفية 3 صهاينة في شمال فلسطين المحتلة (مايو 2002)، و تهريب السلاح...الخ
- سلمت السلطة الفلسطينية العميلة أحمد سعدات لقوات أميركية-بريطانية المشتركة لتسليمه فيما بعد للقوات الصهيونية.
- رفض الاعتراف بمختلف محاكم الكيان الصهيوني، و خاض عدة اصرابات عن الطعام للتضامن مع المقاومة الفلسطينية المشروعة، مع المعتقلين السياسيين الفلسطينيين، و احتجاجا على ظروف اعتقاله....الخ
- الرفيق أحمد سعدات، و كأهم كوادر الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اختار المقاومة داخل الأراضي المحتلة مفضلا الاستشهاد، و السجن...على العيش في "الحكرة" داخل مخيمات اللاجئين، أو العيش بفتات مشايخ الخليج الرجعيين.
2 - القضية الفلسطينية العادلة و التحولات في المنطقة
في الوقت الذي تمر فيه القضية الفلسطينية العادلة من مرحلة صعبة: محاولة إضعاف الصف الداعم للقضية في المنطقة (سوريا، حزب الله، إيران...)، انبطاح لقيادة السلطة الفلسطينية في الضفة الغربية أكثر فأكثر أمام التحالف الصهيوني – الأمريكي – السعودي، تراجع نضالية حماس في غزة التي تحولت إلى أداة في أيادي أمراء قطر الخونة...الخ، في هذا الوقت يسترجع شيئا فشيئا الشعب الفلسطيني عزيمته القتالية، و لا يمكن فهم ما يقع (ايجابيا) في فلسطين المحتلة إلا في إطار هذا التحولات التي تعرفها المنطقة.
فتحية للقوى التقدمية الفلسطينية بقيادة الجبهة الشعبية و الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، التي تلعب دورا مهما في استنهاض المقاومة المشروعة ضد الكيان الصهيوني .
تشكل القضية الفلسطينية العادلة "عقدة/nœud " الصراع في المنطقة. لا يمكن لأي كان أن يحلم بسلام دون تدمير الكيان الصهيوني و بناء الدولة الفلسطينية الديمقراطية العلمانية فوق أرض فلسطين التاريخية، و لا هدنة بدون رجوع ملايين اللاجئين الفلسطينيين.
تتحدث حاليا الأوساط المعادية للقضايا العادلة، على ضرورة بناء الحلف السعودي-الاسرئلي-التركي "لمواجهة المد الايراني"، و هكذا بدأ فقهاء الظلام يبررون "دينيا" هذا المشروع الصهيوني –الامبريالي الغربي –الرجعي العربي.
فتحية عالية لرفيقنا أحمد سعدات، و لكل الصامدين بفلسطين المحتلة، و لك القوى الممانعة في أرض فلسطين و في خارجها.
على فقير، أممي مغربي.( 31.07.2016)
.........................
الرفيق أحمد سعدات قرر خوض الإضراب المفتوح عن الطعام الأحد القادم دعماً وإسناداً للأسير الرفيق بلال كايد
فلسطين – مركز حنظلة للأسرى والمحررين
أكد
عضو اللجنة المركزية العامة للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين مسئول لجنة
الأسرى في فرع غزة أن الرفيق أحمد سعدات الأمين العام للجبهة الشعبية
لتحرير فلسطين، الموجود في سجن “ريمون” قرر خوض الإضراب المفتوح عن الطعام
الأحد القادم دعماً وإسناداً للأسير الرفيق بلال كايد المضرب عن الطعام منذ
ما يقارب 46 يوماً.
وشدد كعبي في تصريحات لمركز حنظلة للأسرى والمحررين أن قرار الأمين العام
بخوض هذا الإضراب هو ترجمة للبرنامج الاحتجاجي التدريجي الذي قررته منظمة
فرع الجبهة في سجون الاحتلال والذي من خلاله دخلت دفعات من أسرى الجبهة
إضراباً مفتوحاً عن الطعام، وبالتالي فإن قرار الأمين العام بخوض هذا
الإضراب الأحد القادم ومعه دفعة جديدة من أسرى الجبهة يعني أن الوضع الصحي
للرفيق بلال كايد في تدهور خطير، وأن الأمور داخل السجون قد وصلت إلى مستوى
يتطلب خطوة تصعيدية بهذا الحجم من الأمين العام للجبهة، والتي هدفها توسيع
المعركة داخل السجون، وتعزيز الضغط على مصلحة السجون ومخابرات الاحتلال،
من أجل الإفراج عن الرفيق بلال سريعاً قبل أن تصل الأمور في السجون إلى
الانفجار الشامل.
وأضاف مسئول لجنة الأسرى في فرع غزة
أن فرع الجبهة الشعبية في سجون الاحتلال سيوضح من خلال بيان رقم “11” الذي
سيصدره الأحد القادم تفاصيل خطوة الأمين العام ورفاقه في فرع الجبهة،
وتفاصيل أخرى متعلقة بآخر الأوضاع المتدهورة دخول سجون الاحتلال.
وأهاب كعبي بجماهير الشعب الفلسطيني وأحرار العالم إلى استقبال خطوة
الأمين العام بخوض الإضراب من خلال تصعيد الفعاليات المساندة للأسرى من
خلال الاشتباك المفتوح مع الاحتلال على الحواجز العسكرية، والاعتصامات
والاحتجاجات في المدن والقرى، وعلى أبواب السفارات الصهيونية في العالم،
والمؤسسات الدولية…
كما توجه عضو اللجنة المركزية
بتحية الفخر والاعتزاز إلى جماهير الشعب الفلسطيني في نابلس خصوصاً في
مخيم بلاطة والذين انتصروا يوم أمس للرفيق الأسير بلال من خلال تحويل يوم
الجمعة إلى يوم غضب على الاحتلال…
....................