تصريح صحفي
صادر عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
رغم كل محاولات التشويش والتشويه ستبقى مواقف قيادة الجبهة الشعبية جريئة ثابتة ومبدئية راسخة وواضحة لا تقبل الالتباس
في خضم الأحداث التي تعصف بالساحة الفلسطينية وبالواقع الفلسطيني، وفي الأوقات الأكثر حساسية حيث تتطلب الظروف المواقف الجريئة الواضحة والصريحة المباشرة والمبدئية الصادقة، لابد وأن تتسلل أدوات الاحتلال وطابوره الخامس لخلط الأوراق وتشتيت الجهود وزرع المثبطات وخلق الشعور بالإحباط في واقع معقد ومركب يتداخل فيه الخاص بالعام .
رغم كل ما سبق بكافة تأثيراته وتجلياته لم تنحرف ولن تنحرف بوصلة الأحرار والشرفاء الذين ينتصروا دائما لفلسطين ولفلسطينيتهم الصادقة ، وأمام ذلك الوضوح في الرؤيا والموقف يحاول البعض من ذوي الأجندات الرخيصة مستغلين فضاء الإعلام الذي هو أطهر وأقدس من أن يوظف بطريقة خبيثة ،تحاول من خلالها بعض المواقع الصفراء أن تزيف الحقائق وتشوهها بفبركة أكاذيب لا أساس لها من الصحة في محاولة لتوظيف المواقف لخدمة الأجندات الحزبية لهذا الطرف أو ذاك.
في هذا السياق فقد نسبت بعض المواقع تصريحات وأخبار على لسان الرفيق القائد عضو المكتب السياسي جميل مزهر المعروف بمواقفه الثابتة المبدئية الراسخة والمعبرة عن الموقف الرسمي للجبهة في المشهد السياسي الفلسطيني والساحة الفلسطينية ، إن هذه المحاولات المشبوهة لن تثني الجبهة عن دورها الوطني الذي ينحاز لمصالح الجماهير المطحونة بفعل هذا الانقسام المدمر ،وإن محاولات هذه المواقع المشبوهة ومن يقف خلفها من الطابور الخامس في محاولة للتشويش والتشويه لن تنال من مواقف قيادة الجبهة الشعبية الجريئة الثابتة والمبدئية الراسخة والواضحة وضوح الشمس ولا تقبل الالتباس .
وإننا وفي هذا الإطار نهيب بجميع وسائل الإعلام والأخوة العاملين في ميدان الصحافة والإعلام بتوخي الدقة وعدم النقل عن المواقع المشبوهة مثل موقع "وطن٢٤" و"صفحة مطلع" مؤكدين في ذات الوقت أن الجبهة الشعبية لن تتوان عن ملاحقة كل هذه المواقع المشبوهة ومن يقف خلفها ولن تسمح لهذه الثلة الفاسدة أن تشوه صورة الإعلام الفلسطيني المقاوم الذي يستمد قدسيته من طهارة دماء فرسان الحقيقة الذي ارتقوا في معارك الشرف والبطولة وفي ساحات الاشتباك مع العدو الصهيوني .
عاش نضال شعبنا من أجل الحرية والتحرير والمجد لشهدائنا ومقاومتنا الباسلة
العار للاحتلال وأدواته.
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
المكتب الإعلامي
14 يناير 2017
صادر عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
رغم كل محاولات التشويش والتشويه ستبقى مواقف قيادة الجبهة الشعبية جريئة ثابتة ومبدئية راسخة وواضحة لا تقبل الالتباس
في خضم الأحداث التي تعصف بالساحة الفلسطينية وبالواقع الفلسطيني، وفي الأوقات الأكثر حساسية حيث تتطلب الظروف المواقف الجريئة الواضحة والصريحة المباشرة والمبدئية الصادقة، لابد وأن تتسلل أدوات الاحتلال وطابوره الخامس لخلط الأوراق وتشتيت الجهود وزرع المثبطات وخلق الشعور بالإحباط في واقع معقد ومركب يتداخل فيه الخاص بالعام .
رغم كل ما سبق بكافة تأثيراته وتجلياته لم تنحرف ولن تنحرف بوصلة الأحرار والشرفاء الذين ينتصروا دائما لفلسطين ولفلسطينيتهم الصادقة ، وأمام ذلك الوضوح في الرؤيا والموقف يحاول البعض من ذوي الأجندات الرخيصة مستغلين فضاء الإعلام الذي هو أطهر وأقدس من أن يوظف بطريقة خبيثة ،تحاول من خلالها بعض المواقع الصفراء أن تزيف الحقائق وتشوهها بفبركة أكاذيب لا أساس لها من الصحة في محاولة لتوظيف المواقف لخدمة الأجندات الحزبية لهذا الطرف أو ذاك.
في هذا السياق فقد نسبت بعض المواقع تصريحات وأخبار على لسان الرفيق القائد عضو المكتب السياسي جميل مزهر المعروف بمواقفه الثابتة المبدئية الراسخة والمعبرة عن الموقف الرسمي للجبهة في المشهد السياسي الفلسطيني والساحة الفلسطينية ، إن هذه المحاولات المشبوهة لن تثني الجبهة عن دورها الوطني الذي ينحاز لمصالح الجماهير المطحونة بفعل هذا الانقسام المدمر ،وإن محاولات هذه المواقع المشبوهة ومن يقف خلفها من الطابور الخامس في محاولة للتشويش والتشويه لن تنال من مواقف قيادة الجبهة الشعبية الجريئة الثابتة والمبدئية الراسخة والواضحة وضوح الشمس ولا تقبل الالتباس .
وإننا وفي هذا الإطار نهيب بجميع وسائل الإعلام والأخوة العاملين في ميدان الصحافة والإعلام بتوخي الدقة وعدم النقل عن المواقع المشبوهة مثل موقع "وطن٢٤" و"صفحة مطلع" مؤكدين في ذات الوقت أن الجبهة الشعبية لن تتوان عن ملاحقة كل هذه المواقع المشبوهة ومن يقف خلفها ولن تسمح لهذه الثلة الفاسدة أن تشوه صورة الإعلام الفلسطيني المقاوم الذي يستمد قدسيته من طهارة دماء فرسان الحقيقة الذي ارتقوا في معارك الشرف والبطولة وفي ساحات الاشتباك مع العدو الصهيوني .
عاش نضال شعبنا من أجل الحرية والتحرير والمجد لشهدائنا ومقاومتنا الباسلة
العار للاحتلال وأدواته.
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين
المكتب الإعلامي
14 يناير 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق